Jumat, 24 Januari 2014

Klaim / Tuduhan Hadits Maudhu’ (Palsu)

Deskripsi masalah :

Pada kitab kuning berbagai disiplin ilmu agama islam lazim menyertakan hadits yang setelah banyak dilakukan kaji ulang terkait kritik riwayat tersimpulkan bahwa unit hadits tertentu berstatus mawdhu’ (palsu). Hasil analisis itu bertaraf subyektif, sebagian mengikuti kaidah naqdu al-hadis yang baku/umum dipedomani, dan sebagian yang lain mengundang polemik karena menerapkan instrument pengujian yang controversial. Contoh praktisnya al-hafidz Zaynuddin al-iraqi mengklaim 9 unit hadis mawdhu’ dalam musnad Ahmad Bin Chanbal, sedang Ibnu al-jauziy menuduh palsu 29 unit hadis pada musnad ahmad, 30 unit pada sunan Ibnu Majah, dan 60 unit pada Mustadrak Imam Al-Hakim. Demikian pula kritikus hadis Nashiruddin Al-Albani dan lain-lain. Tuduhan palsu terhadap hadis-hadis yang dikoleksi oleh ahlinya sering menuai counter kritik, seperti dilakukan oleh jalaluddin al-sayuthi dalam kitab Al-La’ali’u al-Mashnu’ah fa al-Ahadits al- Mawdhu’ah

    Pertanyaan :

(a). Apakah klaim kemawdhu’an atas unit-unit hadis harus dipercaya ?

(b). Adakah sarana keilmuan untuk dijadikan dasar menerima atau menolak klaim kemawdhu’an terhadap unit hadis tertentu ?

(c). Apabila materi kisah atau bahan mau’idhoh yang terkemas sebagai hadis masuk kategori dha’if dan belum tentu mawdhu’nya, bolehkah untuk melengkapi referensi khutbah atau ceramah keagamaan ?

    Jawaban (a):

Tidak harus dipercaya / diterima, argumenya karena :

    Orang-orang yang memawdlu’kan Hadits belum mencapai criteria orang yang mampu memawdlu’kan hadits.
    Ulama mutaakhirin tidak mungkin mampu mentaschih menghasankan sebuah hadits menurut Imam Ibnu Sholah.
    Hadits yang dimawdlu’kan telah dinyatakan tidak mawdlu’ oleh Ulama-ulama yang lebih ‘Alim dalam bidang Hadits termasuk Imam Suyuti, Ibnu Hajar Al Asqalani, dan lain-lain. Sedangkan menurut Imam Nawawi dan Imam Suyuthi berpendapat, mungkin-mungkin saja selama punya keahlian.

حاشية لفظ الدرر بشرح متن تحبة الفكر ص 45


تنبيهان : الأول ذهب ابن الصلاح إلى أنه لا يمكن تصحيح ولا تحسين ولا تضعيف فى الأعصار المتأخرة حتى فى عصره وذهب النووى إلى أن التصحيح ممكن. الثانى الحكم بالصحة أو الحسن أو الضعف إنما هو ظاهرى لا قطعى لجواز الخطاء والنسيان على العدل وجواز الصدق على غيره واختار ابن الصلاح القطع بصحته


تترية الشريعة المرفوعة ج 1 ص 7


وأما من لم يصل إلى هذه المرتبة فكيف يقضى بعدم وجدانه للحديث بأنه موضوع وهذا مما يأباه تصرفهم اهـ


    منهج ذوى النظر شرح منظومة علم الأثر للشيخ محمد محفوظ بن عبد الله الترمسى ص 71


(ولا تضعف) أى لا تجزم بضعف الحديث (مطلقا) أى على سبيل الإطلاق كأن تقول إنه ضعيف المتن أو ضعيف بمجرد ذلك الإسناد (مالم تجد تضعيفه) أى الحديث (مصرحا) به (عن) إمام (مجتهد) فى نقد الحديث فيتوقف جوار ذلك على حكم إمام من أئمة الحديث بأنه لم يرو بإسناد يثبت به أو بأنه ضعيف أو نحو هذا مفسرا وجه القدح فيه


منهل اللطيف فى أصول الحديث الشريف ص 152


وقد تعقب ابن حجر كتاب ابن الجوزى فوجد هذا الحديث الذى فى مسلم ووجد أربعة وعشرين حديثا من المسند أوردها ابن الجوزى فى كتابه على أنها موضوعات فرد عليه ابن حجر وبين غلظ ابن حجر فى نتاب خاص سماه (بالقول المسند فى الذب عن المسند) ثم جاء السيوطى فتعقب ابن الجوزى واستخرج من كتابه (الموضوعات) أحاديث كثيرة تزيد على مائة موجودة فى السنن الأربعة لا تستحق الوصف بالوضع وجمع ذلك فى مصنف خاص سماه (القول الحسن فى الذب عن السنن) أى السنن الأربعة (للترمذى والنسائى وأبى داود وابن ماجه) ثم صنف السيوطى كتابا خاصا شاملا فى الموضوع سماه (اللآلئ المصنوعة) لخص فيه كتاب ابن الجوزى وتعقبه فى كل حديث يحتاج إلى مراجعة ثم اتفرد السيوطى ما تعقب فيه ابن الجوزى فى (النكت البديعات) واختصره فى (التعقبات) ويبلغ ما تعقبه ثلاثمائة حديث ونيف.


—————

    Jawaban (b):

Ada. Yaitu sarana keilmuan klarifikasi kemawdlu’an Hadits, yang antara lain :

    Kitab-kitab yang khusus menghimpun hadits-hadits mawdlu’ namun juga harus dicross dengan kitab serupa yang disusun oleh Ulama lain.
    Mengacu pada kaedah kritik hadits seperti termuat dalam kitab “Ilmu Naqdi Al-Hadits” (bukan Ilmu Mushtholahul Hadits) contohالموضوعات dan النكت البديعات .dan kitab mu’tabar yang lain.

Kemawdlu’an Hadits dapat diketahui dengan :

    Pengakuan yang meletakkan Hadits atas kemawdlu’an hadits dengan jelas.
    Lafadz-lafadz hadits tidak sesuai dengan ilmu Gramatika Arab sehingga tidak layak keluar dari orang yang fasih dalam bahasa apalagi dari Nabi.
    Ma’nanya tidak pas menurut aqal dengan Ma’lum Dlaruri dan tidak mungkin di ta’wil.
    Tidak pas dengan realita yang ada.
    Bertentangan dengan Al-Quran atau Hadits Mutawatir.
    Mengandung ancaman yang sangat besar atas sesuatu yang sangat ringan atau janji yang besar terhadap pengamalan yang sederhana.

Namun qarinah-qarinah di atas tidak berlaku pada Hadits-hadits yang sudah ditetapkan keshohihan atau kehasanannya oleh Imam-Imam Hadits.

    1. تدريب الراوى ج 1 ص 274 تأليف عبد الرحمن بن أبى بكر السيوطى


ويعرف الوضع للحديث بإقرار واضعه أنه وضعه كحديث فضائل القرأن


    تدريب الراوى ج 1 ص 276 تأليف عبد الرحمن بن أبى بكر السيوطى


عن ابى بكر بن الطيب أن من جملة دلائل الوضع أن يكون مخالفا للعقل بحيث لا يقبل التأويل ويلتحق به ما يدفعه الحس والمشاهدة أو يكون منافيا لدلالة الكتاب القطعية أو السنة المتواترة أو الإجماع القطعى


    تدريب الراوى ج 1 ص 277 تأليف عبد الرحمن بن أبى بكر السيوطى


وفى جمع الجوامع لابن السبكى أخذا من المحصول وغيره كل خبر أوهم باطلا ولم يقبل التأويل فمكذوب


    تدريب الراوى ج 1 ص 276 تأليف عبد الرحمن بن أبى بكر السيوطى


ومنها الإفراط بالوعيد الشديد على الأمر الصغير أو الوعد العظيم على الفعل الحقير وهذا كثير في حديث القصاص


    تيسير مصطلح الحديث ص 147 – 150


هل يقبل الجرح والتعديل من غير بيان ؟


أ. أما التعديل فيقبل من غير ذكر سببه على الصحيح المشهور لأن اسبابه كثيرة يصعب حصرها إذ يحتاج المعدل أن يقول مثلا لم يفعل كذا ويفعل كذا وهكذا……


ب‌. أما الجرح فلا يقبل الا مفسرا لأنه لا يصعب ذكره ولأن الناس يختلفون في اسباب الجرح فقد يجرح احدهم بما ليس بجارح, قال ابن الصلاح وهذا ظاهر مقرر فى الفقه وأصوله وذكر الخطيب الحافظ أنه مذهب الأئمة من حفاظ الحديث ونقاده مثل البخارى ومسلم وغيرهما ولذلك احتج البخارى بجماعة سبق من غيره الجرح لهم كعكرمة وعمرو بن مرزوق واحتج مسلم بسويد بن سعيد وجماعة اشتهر الطعن فيهم وهكذا فعل أبو داود وذلك دال على أنهم ذهبوا إلى أن الجرح لا يثبت إلا إذا فسر سببه


    منهل اللطيف فى أصول الحديث الشريف ص 151


قواعد يتميز بها الحديث الموضوع


يعرف وضع الحديث بأمور :


    إقرار وضعه صريحا

    ركاكة الفاظ الحديث بحيث يعرف العارف باللسان ان ذلك الكلام لا يصدر عن فصيح اللسان فضلا عن النبى صلى الله عليه وسلم قال ابن دقيق العيد : كيثرا ما يحكمون بذلك باعتبار أمور ترجع إلى المروى وحاصله انهم لكثرة ممارستهم لالفاظ الحديث حصلت لهم هيئة نفسانية يعرفون بها ما يجوز ان يكون من الفاظ النبى صلى الله عليه وسلم وما لا يجوز ان يكون منها

    ركاكة المعنى وان لم يكن اللفظ ركيكا كأن يكون معناه مخالفا للعقل ضرورة واستدلالا ولا يمكن تأويله أصلا كالأخبار عن الجمع بين الضدين أو نفى الصانع أو قدم العالم وذلك لأنه لا يجوز ورود الشرع بخلاف مقتضى العقل ولهذا قال ابن الجوزى كل حديث رأيته تخالفه العقول وتناقضه الاصول فاعلم انه موضوع


————–

    Jawaban (c):

Boleh tapi bersyarat antara lain :

    Tidak terlalu dlo’if.
    Tidak bertentangan dengan Syar’i.
    Mengamalkan untuk berhati-hati di dalam agama.
    Menambah keutamaan amal (perbuatan).
    Memiliki beragam targhib wat tarhib dan hal-hal lain yang tidak berhubungan dengan hukum dan akidah.

    1. إبانة الأحكام شرح بلوغ المرام ج 1 ص 14


والصحيح والحسن مقبولان , والضعيف مردود فلا يحتج به إلا فضائل الأعمال بشرط ألا يشتد ضعفه وأن يدخل تحت أصل شرعى وأن لا يعتقد عند العمل به ثبوته بل يراد بالعمل به الاحتياط فى الدين


2. مقدمة ابن الصلاح الجزء الأول ص: 19


فصل. قد وفينا بما سبق الوعد بشرحه من الأنواع الضعيفة والحمد لله، فلننبه الآن على أمور مهمة: أحدها: إذا رأيت حديثاً بإسناد ضعيف، فلك أن تقول هذا ضعيف، وتعني أنه بذلك الإسناد ضعيف. وليس لك أن تقول هذا ضعيف، وتعني به ضعف متن الحديث، بناء على مجرد ضعف ذلك الإسناد، فقد يكون مروياً بإسناد آخر صحيح يثبت بمثله الحديث. بل يتوقف جواز ذلك على حكم إمام من أئمة الحديث بأنه لم يرو بإسناد يثبت به أوأنه حديث ضعيف أونحو هذا مفسراً وجه القدح فيه. فإن أطلق ولم يفسر، ففيه كلام يأتي إن شاء الله تعالى، فاعلم ذلك فإنه مما يغلط فيه، والله أعلم. الثاني: يجوز عند أهل الحديث وغيرهم التساهل في الأسانيد، ورواية ما سوى الموضوع من أنواع الأحاديث الضعيفة، من غير الحلال والحرام وغيرهما. وذلك كالمواعظ والقصص وفضائل الأعمال وسائر فنون الترغيب والترهيب، وسائر ما لا تعلق له بالأحكام والعقائد. ومن روينا عنه التنصيص على التساهل في نحو ذلك: عبد الرحن بن مهدي ظن وأحمد بن حنبل، رضي الله عنهما. الثالث: إذا أردت رواية الحديث الضعيف نقلا تقول فيه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كذا و كذا، وما أشبه هذا من الالفاظ الجازمة بأنه صلى الله عليه وسلم قال ذلك. إنما تقول روى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كذا وكذا, أوبلغنا عنه كذا وكذا، أوجاء عنه أو روى بعضهم وما أشبه ذلك. وهكذا الحكم فيما تشك في صحته وضعفه، وانما تقول ” قال رسول صلى الله عليه وسلم ” فيما ظهر لك صحتة بطريقه الذى أوضحنا أولاً، والله اعلم.


(http://solusinahdliyin.net)

Tidak ada komentar:

Posting Komentar