Rabu, 14 Mei 2014

Do'a Malam Pertama Bulan Rajab

1. Doa Syeikh Abdul Qodir Al-Jilani radhiyallaahu 'anhu

إِلَهِيْ تَعَرَّضَ لَكَ فِيْ هَذِهِ اللَّيْلَةِ الْمُتَعَرِّضُوْنَ، وَقَصَدَكَ الْقَاصِدُوْنَ، وَأَمَّلَ فَضْلَكَ وَمَعْرُوْفَكَ الطَّالِبُوْنَ؛ وَلَكَ فِيْ هَذِهِ اللَّيْلَةِ نَفَحَاتٌ وَجَوَائِزُ، وَعَطَايَا وَمَوَاهِبُ، تَمُنُّ بِهَا عَلَى مَنْ تَشَاءُ مِنْ عِبَادِكَ، وَتَمْنَعُهَا مِمَّنْ لَمْ تَسْبِقْ لَهُ الْعِنَايَةُ مِنْكَ
وَهَأَنَذَا عَبْدُكَ الْفَقِيْرُ إلَيْكَ، الْمُؤَمِّلُ فَضْلَكَ وَمَعْرُوْفَكَ، فَإِنْ كُنْتَ يَا مَوْلَايَ تَفَضَّلْتَ فِيْ هَذِهِ اللَّيْلَةِ عَلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، وَجُدْتَ عَلَيْهِ بِعَائِدَةٍ مِنْ عَطْفِكَ، فَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ، وَجُدْ عَلَيَّ بِطَوْلِكَ وَمَعْرُوْفِكَ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ

2. Doa Sayyidina Ali bin Abu Thalib karramallaahu wajhahu

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ مَصَابِيْحِ الْحِكْمَةِ، وَمَوَالِي النِّعْمَةِ، وَمَعَادِنِ الْعِصْمَةِ، وَاعْصِمْنِيْ بِهِمْ مِنْ كُلِّ سُوْءٍ، وَلَا تَأْخُذْنِيْ عَلَى غِرَّةٍ، وَلَا عَلَى غَفْلَةٍ، وَلَا تَجْعَلْ عَوَاقِبَ أَمْرِيْ حَسْرَةً وَنَدَامَةً، وَارْضَ عَنِّيْ؛ فَإِنَّ مَغْفِرَتَكَ لِلظَّالِمِيْنَ، وَأَنَا مِنَ الظَّالِمِيْنَ. اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لِيْ مَا لَا يَضُرُّكَ، وَأَعْطِنِيْ مَا لَا يَنْفَعُكَ، فَإِنَّكَ الْوَاسِعَةُ رَحْمَتُهُ، الْبَدِيْعَةُ حِكْمَتُهُ، فَأَعْطِنِيَ السَّعَةَ وَالدَّعَةَ، وَالْأَمْنَ وَالصِّحَّةَ، وَالشُّكْرَ وَالْمُعَافَةَ وَالتَّقْوَى، وَأَفْرِغِ الصَّبْرَ وَالصِّدْقَ عَلَيَّ وَعَلَى أَوْلِيَائِكَ، وَأَعْطِنِيْ الْيُسْرَ، وَلَا تَجْعَلْ مَعَهُ الْعُسْرَ، وَاعْمُمْ بِذَلِكَ أَهْلِيْ وَوَلَدِيْ وَإِخْوَانِيْ فِيْكَ، وَمَنْ وَلَدَنِيْ، مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ

3. Doa Sayyid Hasan bin Abdullah Ba'alawi al Haddad radhiyallaahu 'anhumaa

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
وَصَلَّى اللهُ تَعَالَى عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ (ثلاثا)، وَأَتُوْبُ إِلَى اللهِ مِمَّا يُكَرِّهُ اللهَ قَوْلًا وَفِعْلًا، وَخَاطِرًا، وَبَاطِنًا وَظَاهِرًا، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ الَّذِيْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ، اَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْتَغْفِرُكَ لِمَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ، وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّيْ، أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ، وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ. أَسْتَغْفِرُ اللهَ ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ مِنْ جَمِيْعِ الذُّنُوْبِ وَالْآثَامِ. أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِذُنُوْبِيْ كُلِّهَا، سِرِّهَا وَجَهْرِهَا، وَصَغْيْرِهَا وَكَبِيْرِهَا، وَقَدِيْمِهَا وَجَدِيْدِهَا، وَأَوَّلِهَا وَآخِرِهَا، وَظَاهِرِهَا وَبَاطِنِهَا، وَأُتْوْبُ إِلَيْهِ. اَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ ذَنْبٍ تُبْتُ إِلَيْكَ مِنْهُ ثُمَّ عُدْتُ فِيْهِ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا أَرَدْتُ بِهِ وَجْهَكَ الْكَرِيْمَ فَخَالَطَهُ مَا لَيْسَ لَكَ فِيْهِ رِضًا، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا وَعَدْتُكَ بِهِ مِنْ نَفْسِيْ ثُمَّ أَخْلَفْتُكَ فِيْهِ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا دَعَانِيْ إِلَيْهِ الْهَوَي مِنْ قِبَلِ الرُّخَصِ مِمَّا اشْتَبَهَ عَلَيَّ وَهُوَ عِنْدَكَ حَرَامٌ،
وَأَسْتَغْفِرُكَ يَا مَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، يَا عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ مِنْ كُلِّ سَيِّئَةٍ عَمِلْتُهَا، فِيْ بَيَاضِ النَّهَارِ وَسَوَادِ اللَّيْلٍ، فِيْ مَلَاءٍ وَخَلَاءٍ، وَسِرٍّ وَعَلَانِيَةٍ وأَنْتَ نَاظِرٌ إِلَيَّ إِذَا ارْتَكَبْتُهَا، وَأَتَيْتُ بِهَا مِنَ الْعِصْيَانِ، فَأَتُوْبُ إِلَيْكَ يَا حَلِيْمُ يَا كَرِيْمُ يَا رَحِيْمُ. وَأَسْتَغْفِرُكَ مِنَ النِّعَمِ الَّتِيْ أَنْعَمْتَ بِهَا عَلَيَّ فَتَقَوَّيْتُ بِهَا عَلَى مَعْصِيَتِكَ وَأَسْتَغْفِرُكَ مِنَ الذُّنُوْبِ الَّتِيْ لَا يَعْرِفُهَا أَحَدٌ غَيْرُكَ، وَلَا يَطَّلِعُ عَلَيْهَا أَحَدٌ سِوَاكَ وَلَا سَيَّعَهَا إِلَّا حِلْمُكَ، وَلَا يُنْجِيْنِيْ مِنْهَا إِلَّا عَفْوُكَ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ يَمِيْنٍ سَلَفَتْ مِنِّيْ فَحَنِثْتُ فِيْهَا وَأَنَا عِنْدَكَ مُؤَاخَذٌ بِهَا. وَأَسْتَغْفِرُكَ يَا مَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّيْ كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ، فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِيْنَ. وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِيْ فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ. رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِيْنَ. وَأَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ فَرِيْضَةٍ أَوْجَبْتَهَا عَلَيَّ فِيْ آنَاءِ اللَّيْلِ وَأَطْرَافِ النَّهَارِ فَتَرَكْتُهَا خَطَأً أَوْ عَمْدًا أَوْ نِسْيَانًا أَوْ تَهَاوُنًا أَوْ جَهْلًا وَأَنَا مُعَاقَبٌ بِهَا. وَأَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ سُنَّةٍ مِنْ سُنَنِ سَيِّدِ الْمُرْسَلِيْنَ، وَخَاتَمِ النَّبِيِّيْنَ نَبِيِّكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَتَرَكْتُهَا غَفْلَةً أَوْ سَهْوًا أَوْ نِسْيَانًا أَوْ تَهَاوُنًا أَوْ جَهْلًا أَوْ قِلَّةَ مُبَالَاةٍ بِهَا. وَأَسْتَغْفِرُكَ يَا مَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ وَحْدَكَ لَا شَرِيْكَ لَكَ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُوْلُكَ، سُبْحَانَكَ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ، لَكَ الْمُلْكُ وَلَكَ الْحَمْدُ، وَأَنْتَ حَسْبَنَا وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ، وَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ. يَا جَابِرَ كُلِّ كَسِيْرٍ، وَيَا مُؤْنِسَ كُلِّ وَحِيْدٍ، وَيَا صَاحِبَ كُلِّ غَرِيْبٍ، وَيَا مُيَسِّرَ كُلِّ عَسِيْرٍ، يَا مَنْ لَا يَحْتَاجُ إِلَى الْبَيَانِ وَالتَّفْسِيْرِ، وَأَنْتَ عَلَى مَا تَشَاءُ قَدِيْرٌ، وَصَلَّى اللهُ تَعَالَى عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ، وَبِعَدَدِ مَنْ لَمْ يُصَلِّ عَلَيْهِ. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْأَرْوَاحِ. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى تُرْبَةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي التُّرَابِ. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى قَبْرِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْقُبُوْرِ. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى صُوْرَةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الصُّوَرِ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى اسْمِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْأَسْمَاءِ، {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُوْلٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيْزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيْصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَؤُوْفٌ رَحِيْمٌ، فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهُ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ}، وَصَلَّى اللهُ تَعَالَى عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ

Sumber: Kanzun Najah wa al-Surur / (كنْز النجاح والسرور في الأدعية التي تشرح الصدور ص 39-43)
تأليف الشيخ عبد الحميد بن محمد علي قدس

Wallaahu A'lam
Semoga bermanfat

Oleh : Abdullah Afif (Pustaka Ilmu Sunni)


Terkait

Tidak ada komentar:

Posting Komentar